([1])
راجع: تاريخ الإسلام للذهبي ج3 ص513 وسير أعلام النبلاء ج1
ص505 وتاريخ مدينة دمشق ج10 ص294 وج21 ص374.
([2])
الآيتان 109 و 110 من سورة الأعراف.
([3])
الآية 123 من سورة الأعراف.
([4])
الآية 29 من سورة الأعراف.
([5])
راجع: جامع بيان العلم ج2 ص175 و 203 و 194 و 174 و (ط دار
الكتب العلمية) ج2 ص143 و 166 وتاريخ مدينة دمشق ج40 ص521
ومنتخب كنز العمال (مطبوع بهامش مسند أحمد) ج4 ص62 وسنن
الدارمي ج1 ص61 والطبقات الكبرى لابن سعد ج6 ص179 و 258 وسير
أعلام النبلاء ج2 ص495 وج4 ص612 والمصنف للصنعاني ج8 ص301 وج11
ص329 وراجع ص231 وأخبار القضاة لوكيع ج1 ص83 وتاريخ الإسلام
للذهبي ج3 ص658 وتهذيب تاريخ دمشق ج1 ص54 وخلاصة عبقات الأنوار
ج3 ص79 وراجع: حياة الصحابة ج3 ص286 وكنز العمال ج1 ص185 وراجع
ص189 و (ط مؤسسة الرسالة) ج10 ص299 عن عبد الرزاق، وابن عساكر،
وابن عبد البر، والدينوري في المجالسة.
([6])
الآية 28 من سورة غافر.
([7])
الآية 28 من سورة غافر.
([8])
الآية 194 من سورة البقرة.