([1])
نهج البلاغة (بشرح عبده) ج2 ص12 الخطبة رقم 130 و شرح نهج
البلاغة للمعتزلي ج8 ص252 وعيون الحكم والمواعظ للواسطي ص552
وجامـع = = أحاديث الشيعة ج14 ص453 والغدير ج8 ص300 وموسوعة
أحاديث أهل البيت للنجفي ج4 ص113 وج8 ص18 ونهج السعادة ج4 ص11
وحياة الإمام الحسين للقرشي ج1 ص373.
([2])
راجع: الفتوح لابن أعثم ج2 ص159 و (ط دار الأضواء) ج2 ص376.
([3])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج8 ص252 ـ 254 وبحار الأنوار ج22
ص441 ـ 413 و 435 ـ 437 وروضة الكافي ص206 و 208 ومنهاج
البراعة ج8 ص249 وج16 ص302 ونهج السعادة ج1 ص168 والغدير ج8
ص301 و 302 والسقيفة وفدك للجوهري ص78 ـ 80 والدرجات الرفيعة
ص248 و 249 وكتاب الأربعين للشيرازي ص602 ـ 604 .
([4])
راجع: الفتوح لابن أعثم ج2 ص159 و 160 و (ط دار الأضواء) ج2
ص376.
([5])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج8 ص252 ـ 255 والفتوح لابن أعثم ج2
ص159 وراجع كلماتهم «عليهم السلام» في وداع أبي ذر
XE "أبو
ذر"
في:
بحار الأنوار ج22 ص411 ـ 414 و 435 ـ 437 وروضـة الكــافي ص206
ـ 208 وكتـاب = = الأربعين للشيرازي ص602 ـ 604 والغدير ج8
ص301 ـ 303 والسقيفة وفدك للجوهري ص78 ـ 81 والدرجات الرفيعة
ص248 ـ 250.
([6])
بحار الأنوار ج31 ص180 ـ 184 ومروج الذهب (تحقيق شارل بلا) ج3
ص84 و 85 و 86.
([7])
تذكرة الخواص ج2 ص47 عن الأصمعي، عن ابن إسحاق، وقاموس الرجال
للتستري ج10 ص39 .
([8])
تاريخ مدينة دمشق ج11 ص413 وج34 ص312 وج38 ص331 وج57 ص225 و
232 و 233 و 235 و 237 و 277 و 256 وتاريخ خليفة بن خياط ص199
والآحاد والمثاني ج1 ص392 والطبقات الكبرى لابن سعد ج5 ص35
وطبقات خليفة بن خياط ص405 وإكمال الكمال ج2 ص124 والثقات لابن
حبان ج2 ص315 ومختصر تاريخ دمشق ج24 ص172 وتذكرة الخواص ج2 = =
ص46 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج6 ص148 وتهذيب الكمال ج27 ص388
وتهذيب التهذيب ج10 ص82 وكتاب المحبر للبغدادي ص22 والتنبيه
والإشراف ص266 والكامل في التاريخ ج4 ص193 وتاريخ الأمم
والملوك ج4 ص475 والإصابة ج6 ص323 وتاريخ الإسلام للذهبي
(حوادث سنة 61 ـ 80).
([9])
جمهرة أنساب العرب لابن حزم ص87.
([10])
تذكرة الخواص ج2 ص47 عن الأصمعي، عن ابن إسحاق، وقاموس الرجال
للتستري ج10 ص39.
([11])
تذكرة الخواص ج2 ص47 عن الأصمعي، عن ابن إسحاق، وراجع: الغدير
ج10 ص219 وقاموس الرجال للتستري ج10 ص39 .
([12])
جمهرة أنساب العرب لابن حزم ص87.
([13])
تذكرة الخواص ج2 ص49 وأشار المعلق عليه في هامشه إلى مصادر
عديدة، وقاموس الرجال للتستري ج10 ص39.
([14])
تذكرة الخواص ج2 ص51. وراجع: شرح الأخبار ج2 ص158 والعمدة لابن
البطريق ص454 وعين العبرة في غبن العترة ص52 ومناقب أهل البيت
للشيرواني ص364 والإستيعاب (ط دار الجيل) ج1 ص360 والفايق في
غريب الحديث للزمخشري ج3 ص398 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج6
ص150 وتخريج الأحاديث والآثار ج3 ص281 والإنصاف فيما تضمنه
الكشاف ج3 ص522 وتفسير الثعلبي ج9 ص13 وتفسير النسفي ج4 ص139
والتفسير الكبير للرازي ج28 ص23 وأسد الغابة ج2 ص34 والإصابة
ج2 ص92 وتاريخ الإسلام للذهبي ج4 ص148 والسيرة الحلبية (ط دار
المعرفة) ج1 ص510 وبناء المقالة الفاطمية ص251.
([15])
مناقب آل أبي طالب (ط الحيدرية) ج3 ص184 وبحار الأنوار ج43
ص344.
([16])
تفسير فرات ص253 الحديث رقم (345) وبحار الأنوار ج44 ص211
والعوالم، (الإمام الحسين «عليه السلام») للبحراني ص89 ومستدرك
سفينة البحار ج7 ص594.
([17])
الكافي ج6 ص19 وبحار الأنوار ج44 ص211 ووسائل الشيعة (ط مؤسسة
آل البيت) ج21 ص395 و (ط دار الإسلامية) ج15 ص128 والعوالم،
الإمام الحسين «عليه السلام» للبحراني ص89 وجامع أحاديث الشيعة
ج21 ص339 و 340 ومستدرك سفينة البحار ج10 ص448 وموسوعة أحاديث
أهل البيت «عليهم السلام» للنجفي ج12 ص243.
([18])
تذكرة الخواص ج2 ص45 و 46 وقاموس الرجال للتستري ج10 ص38 و 39
والطبقات الكبرى لابن سعد ج ص33 رقم (227) من القسم الذي لم
يطبع من الطبقات.
([19])
راجع: فيض القدير ج4 ص94 ومستدرك سفينة البحار ج4 ص288
والمبسوط للسرخسي ج9 ص126 وبحار الأنوار ج1 ص153 وج13 ص213
وج28 ص237 وج35 ص336 وج49 ص252 وج72 ص178 وج83 ص224 وج84 ص275
ووفيات الأعيان ج7 ص38 وتفسير البيضاوي ج4 ص70 وتفسير أبي
السعود ج6 ص41 وتفسير الآلوسي ج16 ص260 وقصص الأنبياء للجزائري
ص306 ومجمع البحرين ج2 ص275 والميزان ج14 ص209
.
([20])
راجع: المحاسن للبرقي ج1 ص113 وثواب الأعمال ص238 و (منشورات
الشريف الرضي) ص267 وجامع أحاديث الشيعة ج8 ص446 ومستدرك سفينة
البحار ج3 ص69 وج6 ص133 والفصول المهمة للحر العاملي ج3 ص260
والخصال للصدوق ج1 ص54 و 107 و 138و (ط مركز النشر الإسلامي)
ص224 وبحار الأنوار ج93 ص151 وج69 ص210 وج72 ص345 وج76 ص29 و
68 وج101 ص79 وج5 ص277.
([21])
الإحتجاج ج2 ص23 و (ط دار النعمان) ج1 ص455 وبحار الأنوار ج44
ص73.
([22])
الآية 87 من سورة يوسف.
([23])
الآية 104 من سورة النساء.
([24])
الآية 104 من سورة مريم.
([25])
الآية 30 من سورة الشورى.
([26])
الآية 41 من سورة الروم.
([27])
الآية 96 من سورة الأعراف.
([28])
الآيات 22 و23 من سورة الحديد.
([29])
راجع: المحاسن للبرقي ج1 ص219 وكتاب المؤمن ص15 والكافي
للكليني ج2 ص216 ومستدرك الوسائل ج2 ص409 ومشكاة الأنوار
للطبرسي ص193.
([30])
بحار الأنوار للمجلسي ج13 ص162 وميزان الحكمة للريشهري ج2 ص948
وتفسير القمي ج2 ص258 والأصفى ج2 ص1102 وراجع: مشكاة الأنوار
للطبرسي ص497.
([31])
راجع: جامع أحاديث الشيعة للبروجردي ج14 ص412 ومجمع الزوائد ج7
ص 281 ومسند أبي يعلى ج11 ص304.
([32])
الفتوح لابن أعثم ج2 ص159 و 160 و (ط دار الأضواء) ج2 ص376.
([33])
راجع: الغدير ج1 ص297 وبحار الأنوار ج31 ص183 وحياة الإمام
الحسين للقرشي ج1 ص376.
([34])
الآية 194 من سورة البقرة.
([35])
بحار الأنوار ج22 ص435 عن كشف اليقين ص201 و202 وراجع: شرح نهج
البلاغة للمعتزلي ج13 ص228 ومناقب الإمام أمير المؤمنين للكوفي
ج1 ص277 والإمام علي بن أبي طالب للهمداني ص169 وشرح الأخبار
ج2 ص278 والمسترشد للطبري ص214 و 290 والفصول المختارة ص263
وخلاصة عبقات الأنوار ج9 ص279 والغدير ج2 ص313 وجامع الرواة
للأردبيلي ج2 ص387 وقاموس الرجال للتستري ج9 ص402 وج11 ص341
والعثمانية للجاحظ ص290 وغاية المرام ج5 ص11 و 114 وشرح إحقاق
الحق (الملحقات) ج4 ص34 وج15 ص341.