([1])
الطبقات الكبرى لابن سعد ج2 ص354 وتاريخ مدينة دمشق ج66 ص194
وسنن الدارمي ج1 ص136 وسير أعلام النبلاء للذهبي ج2 ص64 وج3
ص410 وصحيح البخاري (ط دار الفكر) ج1 ص25 وعمدة القاري ج2 ص42
وتغليق التعليق ج2 ص79.
([2])
الآية 34 من سورة التوبة.
([3])
الكامل في التاريخ ج3 ص115 وليراجع: الأوائل ج1 ص276 ـ 277.
وراجع: تاريخ مدينة دمشق ج66 ص199 وسير أعلام النبلاء ج2 ص69
وتاريخ المدينة لابن شبة ج3 ص1040.
([4])
تفسير القرآن العظيم ج2 ص352 و (ط دار المعرفة) ج2 ص366
والغدير ج8 ص362.
([5])
الآية 34 من سورة التوبة.
([6])
البداية والنهاية ج7 ص155 و (ط دار إحياء التراث العربي) ج7
ص157 والغدير ج8 ص331 ونظرة في كتاب البداية والنهاية ص114.
([7])
فتح القدير ج2 ص356 وراجع: الجامع لأحكام القرآن ج8 ص125.
([8])
تفسير الآلوسي ج10 ص87 والغدير ج8 ص367 عنه.
([9])
الغدير ج8 ص362 عن مجلة الوقت المصرية الصادرة سنة 1367 عدد 1.
([10])
راجع: فجر الإسلام ص110 و 111.
([11])
راجع: الغدير ج8 ص380.
([12])
راجع: محاضرات تاريخ الأمم الإسلامية ج2 ص36 و 37.
([13])
راجع: صور من التاريخ الإسلامي ص109.
([14])
راجع: إنصاف عثمان ص41 و 45.
([15])
راجع: عثمان بن عفان ص35.
([16])
راجع: الخلفاء الراشدون ص317.
([17])
راجع كتاب: أبو ذر XE "أبو
ذر"
الغفاري: الزاهد المجاهد.
([18])
الميزان ج9 ص251 و 258.
([19])
الميزان ج9 ص251 و 258.
([20])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص56 وج8 ص259 و 260 وبحار الأنوار
ج22 ص417 وج31 ص177 و 178 والفتوح لابن أعثم ج2 ص158 وكتاب
الأربعين للشيرازي ص608 والغدير ج8 ص297 و 306 والدرجات
الرفيعة ص245 وأعيان الشيعة ج4 ص238 وحياة الإمام الحسين
للقرشي ج1 ص370 والشافي في الإمامة ج4 ص296 وتقريب المعارف
لأبي الصلاح الحلبي ص271 وسفينة النجاة للتنكابني ص252.
([21])
أنساب الأشراف ج5 ص57 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص28 وتقريب
المعارف لأبي الصلاح الحلبي ص282 والغدير ج9 ص86 و 215 وج10
ص124.
([22])
راجع: مروج الذهب ج2 ص340 ومسند أحمد ج1 ص63 والغدير ج8 ص369
ومجمع الزوائد ج10 ص239 وتاريخ الإسلام للذهبي ج3 ص411 وراجع:
حلية الأولياء ج1 ص160.
([23])
أنساب الأشراف ج5 ص26و 68 وتاريخ الخميس ج2 ص261 وكتاب الثقات
لابن حبان ج2 ص258 و 259 والغدير ج8 ص359 وج9 ص169 عن بعض من
تقدم، وعن: تاريخ اليعقوبي ج2 ص150 ومروج الذهب ج1 ص438 و 441
والرياض النضرة ج2 ص124 والعبر وديوان المبتدأ والخبر ج2 ص385
والصواعق المحرقة ص68. وراجع: تاريخ مدينة دمشق ج39 ص415
وتاريخ المدينة لابن شبة ج4 ص1157.
([24])
الشافي في الإمامة ج4 ص299 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص58 و
59 وسفينة النجاة للتنكابني ص255.
([25])
راجع: تاريخ اليعقوبي ج2 ص173 و 174 ومروج الذهب ج2 ص438 و 439
والصواعق المحرقة ص112 والأوائل ج1 ص276 ـ 279.
([26])
صحيح مسلم (ط دار الفكر) ج3 ص77 ومسند أحمد ج5 ص167 والسنن
الكبرى للبيهقي ج6 ص359 وصحيح ابن حبان ج8 ص51 وتهذيب الكمال
ج8 ص311 والغدير ج8 ص320.
([27])
الكشاف للزمخشري ج2 ص267 و (ط مطبعة مصطفى البابي) ج2 ص187
وتفسير النسفي ج2 ص87 والبحر المحيط ج5 ص39.
([28])
راجع: مروج الذهب ج2 ص342 والبداية والنهاية ج7 ص164 ومشاكلة
الناس لزمانهم ص14.
وحديث
ربع الثمن موجود في: جامع بيـان العلم ج2 ص16 و 17 والغـديـر
ج8 = = ص284 عن: الطبقات الكبرى لابن سعد (ط ليدن) ج3 ص96 و (ط
دار صادر) ج3 ص136 ومروج الذهب ج1 ص434 وتاريخ اليعقوبي ج2
ص146 وصفة الصفوة لابن الجوزي ج1 ص138 والرياض النضرة لمحب
الطبري ج2 ص291 وراجع: العبر وديوان المبتدأ والخبر ج1 ص204
والإستيعاب (ط دار الجيل) ج2 ص847 والإكمال في أسماء الرجال
ص138 وتاريخ مدينة دمشق ج35 ص305 والوافي بالوفيات ج18 ص126
ونصب الراية ج5 ص218.
([29])
راجع: مشاكلة الناس لزمانهم ص14 والغدير ج8 ص283 عن مروج الذهب
ج1 ص434 وتاريخ مدينة دمشق ج25 ص101 و 102 و 120 وسير أعلام
النبلاء ج1 ص32 والوافي بالوفيات ج16 ص273 والإكمال في أسماء
الرجال ص114 والطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص221 و 222 وتهذيب
الكمال ج13 ص423.
([30])
صفة الصفوة لابن الجوزي ج1 ص715 والغدير ج8 ص337 عنه، ومسند
أبي داود الطيالسي ص294 ومسند ابن الجعد ص195 وتاريخ مدينة
دمشق ج20 ص388 وإمتاع الأسماع ج14 ص100 وسبل الهدى والرشاد ج10
ص52.
([31])
مشاكلة الناس لزمانهم ص14 والغدير ج8 ص338 ـ 337 وراجع ج2 ص85
ـ 88 عن مروج الذهب ج1 ص434 والعلل لابن حنبل ج2 ص5 والعبر
وديوان المبتدأ والخبر ج1 ص204 وحياة الإمام الحسين للقرشي ج1
ص359 وحليف مخزوم (عمار بن ياسر) ص204.
([32])
صفة الصفوة لابن الجوزي ج1 ص715 وتاريخ مدينة دمشق ج15 ص325 ـ
344 و (ط دار الفكر) ج15 ص119 ـ 125والغدير ج8 ص337 ـ 338
عنهما، وراجع ج2 ص85 ـ 88 وتهذيب الكمال ج7 ص185 ـ 190 وسير
أعلام النبلاء ج3 ص50 و 51 والإصابة ج2 ص98 وراجع: السنن
الكبرى للبيهقي ج6 ص35 ومعرفة السنن والآثار ج4 ص427
والإستيعاب ج1 ص362 وأضواء البيان ج2 ص74 .
([33])
مشاكلة الناس لزمانهم ص14 والغدير ج8 ص284 عن مروج الذهب ج1
ص434 وأعيان الشيعة ج1 ص346 . وراجع: الوافي بالوفيات ج29 ص14
وكتاب الفتوح لابن أعثم ج2 ص453 والإمامة والسياسة (تحقيق
الشيري) ج1 ص79 والسيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج3 ص355
والجمل للشيخ المفيد ص89 و 123 ونفس الرحمن في فضائل سلمان
ص250 و شرح إحقاق الحق (الملحقات) ج32 ص422 والإستيعاب ج4
ص1585 ـ 1587 والإكمال في أسماء الرجال ص146 والجمل لابن شدقم
ص108 وبحار الأنوار ج32 ص145 وقاموس الرجال للتستري ج11 ص143
والفصول المهمة لابن الصباغ ج1 ص372 وعمدة القاري ج15 ص49
والثقات لابن حبان ج2 ص279 والبداية والنهاية ج7 ص258.
([34])
المصنف لابن أبي شيبة ج7 ص644 والخراج لأبي يوسف ص51 وإن كان
يقول: إنها كانت موسومة في سبيل الله تعالى. وراجع: تاريخ
الأمم والملوك ج3 ص155.
([35])
راجع كتابنا: الحياة السياسية للإمام الحسن «عليه السلام»..
الفصل الثالث. حين الكلام على آثار الفتوح على الفاتحين.
([36])
الغدير ج8 ص338 ـ 339.
([37])
راجع: مسند أحمد ج5 ص157 و 158 وصحيح مسلم ج3 ص75 و 74 وسنن
النسائي ج5 ص29 و 27 والسنن الكبرى للبيهقي ج4 ص97 و 182 وعمدة
القاري ج9 ص27 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج19 ص240 وكنز العمال
ج6 ص301 و 309.
وراجع: كشف الخفاء ج1 ص219 والسنن الكبرى للنسائي ج2 ص14 و 12
والمغني لابن قدامة ج2 ص467 والشرح الكبـير لابن قـدامـة ج2
ص496 = = وكشاف القناع ج2 ص220 والمحلى لابن حزم ج6 ص8 وجواهر
العقود ج1 ص169 ونيل الأوطار ج6 ص44 وسنن الدارمي ج1 ص380
وصحيح ابن خزيمة ج4 ص9.
([38])
الغدير ج8 عن: مسند أحمد ج5 ص151 ـ 178 وتاريخ الأمم والملوك
ج5 ص67 والأموال لأبي عبيد ص355 وسنن ابن ماجة ج1 ص544 وصحيح
مسلم ج3 ص82 والسنن الكبرى للبيهقي ج4 ص188 والترغيب والترهيب
ج1 ص47 وج2 ص230/38 وعن أبي داود، وابن خزيمة، والنسائي،
والترمذي، وابن حبان، والحاكم، والدر المنثور ج3 ص233، عن ابن
أبي شيبة، وابن مردويه.
([39])
الآية 20 من سورة النساء.
([40])
تاريخ الأمم والملوك ج3 ص336 والغدير ج8 ص351 عنه، وتاريخ
مدينة دمشق ج66 ص198 والميزان ج9 ص258.
([41])
الميزان ج9 ص263 ـ 264.
([42])
الآية 34 من سورة التوبة.
([43])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص54 وج8 ص256 وبحار الأنوار ج22
ص414 وج31 ص174 والشافي في الإمامة ج4 ص293 وسفينة النجاة
للتنكابني ص250 وأنساب الأشراف للبلاذري ج5 ص52 والغدير ج8
ص292 و 303.
([44])
راجع: الفتوح لابن أعثم ج2 ص156 ـ 157 و (ط دار الأضواء) ج2
ص374 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص55 ـ 56 وج8 ص258 والصراط
المستقيم ج3 ص33 وكتاب الأربعين للشيرازي ص607 وبحار الأنوار
ج22 ص416 وج31 ص176 والغدير ج8 ص305 والدرجات الرفيعة ص244
والشافي في الإمامة ج4 ص295.
([45])
أنساب الأشراف ج5 ص53 والغدير ج8 ص293 وحياة الإمام الحسين
للقرشي ج1 ص371 .
([46])
كشف الأستار عن مسند البزار ج2 ص250 و 251 وكتاب السنة لأبي
عاصم ص511 وكنز العمال (ط مؤسسة الرسالة) ج11 ص210 وقاموس
الرجال للتستري ج11 ص322 وإمتاع الأسماع ج12 ص307 وسبل الهدى
والرشاد ج10 ص83 ومسند أحمد ج5 ص180 بطريقين صحيحين كما قال
الأميني. وراجع ص178 و 179 و 156 والطبقات الكبرى لابن سعد ج4
ص166 والغدير ج8 ص316 ـ 317 وسنن أبي داود ج2 ص282.
([47])
حلية الأولياء ج1 ص162 والغدير ج8 ص316 و 339 وتاريخ مدينة
دمشق ج66 ص192 وراجع: كنز العمال ج5 ص787.
([48])
فتح الباري ج3 ص218 والغدير ج8 ص321 وعمدة القاري ج8 ص264 وفلك
النجاة لفتح الدين الحنفي ص155.
([49])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص54 و55 وج8 ص256 وأنساب الأشراف=
= ج5 ص53 وبحار الأنوار
ج22 ص415 وج31 ص175 والشافي في الإمامة ج4 ص294 وكتاب الأربعين
للشيرازي ص605 والغدير ج8 ص293 و 304 وأعيان الشيعة ج4 ص237
وسفينة النجاة للتنكابني ص251.
([50])
راجع: أنساب الأشراف ج5 ص52 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص54
وج8 ص256 وراجع: بحار الأنوار ج31 ص272 و 273 وج93 ص93 ومروج
الذهب ج2 ص240 (وتحقيق شارل بلا) ج3 ص83 والغدير ج8 ص295
وراجع: تقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي ص265 ومستدرك الوسائل
ج7 ص37 وجامع أحاديث الشيعة ج8 ص321.
([51])
الآية 34 من سورة التوبة.
([52])
راجع: دلائل الصدق ج3 قسم1 ص177 وإحقاق الحق (الأصل) ص256 وفتح
القدير ج2 في تفسير الآية. والكشاف للزمخشري ج2 ص266 و 267.
([53])
راجع: دلائل الصدق ج3 قسم1 ص180.
([54])
راجع: الكامل في التاريخ ج3 ص111 والعبر وديوان المبتدأ والخبر
ج2 ق2 ص135 ومستدرك سفينة البحار ج5 ص211 وراجع: الطبقات
الكبرى لابن سعد ج3 ص502 وتاريخ مدينة دمشق ج7 ص346 وتهذيب
الكمال ج2 ص272 وسير أعلام النبلاء ج1 ص400 و 402 وتاريخ
القرآن الكريم لمحمد طاهر الكردي ص39 وفتح الباري ج9 ص15.
([55])
الآية 34 من سورة التوبة.
([56])
الآية 34 من سورة التوبة.
([57])
الدر المنثور ج3 ص233 وقال: أخرجه ابن الضريس، والميزان ج9
ص256 وج12 ص123 عنه، والمحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ج3
ص27.
([58])
النصائح الكافية ص103 و 106 عن ربيع الأبرار، وابن حجر،
والمسعودي، ومروج الذهب ج3 ص43 وليراجع: حياة الصحابة ج2 ص 79
ومجمع الزوائد ج5 ص 236 وإن كان الرواة قد زادو في الرواية ما
تكذبه كل الشواهد والدلائل التاريخية، بل يكذبه نفس ما ذكره في
حياة الصحابة ج2ص80 و 81 والحاكم في المستدرك ج3ص442 مما فعله
بالحكم ابن عمرو الغفاري.
([59])
المحاسن والمساوئ للبيهقي (ط دار صادر) ص495 والحياة السياسية
للإمام الرضا «عليه السلام» ص181 عنه.
([60])
الآية 34 من سورة التوبة.
([61])
صحيح البخاري في كتابي الزكاة والتفسير، (ط دار الفكر) ج5 ص203
وعمدة القاري ج8 ص248 وج18 ص264 والمصنف لابن أبي شيبة ج3 ص102
وج7 ص261 وجامع البيان ج10 ص157 وفتح القدير ج2 ص358 وشرح نهج
البلاغة المعتزلي ج8 ص261 وج3 ص53 وصفة الصفوة ج1 ص596
والطبقات الكبرى لابن سعد ج4 قسم1 ص166 وتفسير القرآن العظيم
ج2 ص352 و (ط دار المعرفة) ج2 ص366 والدر المنثور ج3 ص233 عن:
ابن سعد، وابن أبي شيبة، والبخاري، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ،
وابن مردويه، والغدير ج8 ص295 عن البخاري، والميزان ج9 ص257
عن الدر المنثور، وفتح الباري ج1 ص148 وراجع البداية والنهاية
ج7 ص155.
([62])
الجامع لأحكام القرآن ج8 ص123 والغدير ج8 ص374 عنه.
([63])
راجع: تفسير القرآن العظيم ج2 ص352 و (ط دار المعرفة) ج2 ص366
والغدير ج8 ص373 .
([64])
فتح القدير ج2 ص356 والغدير ج8 ص374 عنه.
([65])
الدر المنثور ج3 ص232 عن ابن أبي حاتم، وتفسير القرآن العظيم
ج2 ص352 والجامع لأحكام القرآن ج2 ص123 والغدير عنه.
([66])
الآية 34 من سورة التوبة.
([67])
تفسير الآلوسي ج10 ص87 والكشاف للزمخشري ج2 ص266 و (ط مكتبة
مصطفى البابي) ج2 ص187 وتفسير النسفي ج2 ص87 والغدير ج 8 ص 374
عنه، وعن تفسير البيضاوي ج1 ص499.
([68])
مسند أحمد ج5 ص147 ومجمع الزوائد ج8 ص84 وكنز العمال ج13 ص316
وتاريخ مدينة دمشق ج49 ص289 .
([69])
حلية الأولياء ج1 ص162 ومسند أحمد ج5 ص164 والغدير ج8 ص321 عنه
وعن تهديدهم إياه بالقتل راجع: الكامل في التاريخ ج3 ص113 و
114 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص56 وغيره.
([70])
نهج البلاغة في الخطبة الشقشقية.
([71])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج5 ص194 والنص له. وتاريخ الأمم
والملوك ج3 ص12 وقاموس الرجال للتستري ج11 ص110 وصفين للمنقري
ص248 والكامل في التاريخ ج3 ص298 والغدير ج8 ص344 وج9 ص45 وج10
ص59.
([72])
راجع: مسند أحمد ج5 ص164 و167 والغدير ج8 ص320 عنه، والمستدرك
للحاكم ج4 ص522.
([73])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج8 ص255 و 256 ومسند أحمد ج5 ص156 و
144 و 178 ومصادر ذلك لا تكاد تحصى كثرة.
([74])
تفسير القرآن العظيم ج2 ص352 و (ط دار المعرفة) ج2 ص366
والكامل في التاريخ ج3 ص114 و 115 والأوائل ج1 ص277 والغدير ج8
ص377.
([75])
لباب الآداب ص305 وأعيان الشيعة ج4 ص231 عنه، وشجرة طوبى ج1
ص75.
([76])
أنساب الأشراف ج5 ص53 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص54 و 55
وج8 ص256 والغدير ج8 ص293 و 350 عنهما. وراجع: كتاب الأربعين
للشيرازي ص605 وبحار الأنوار ج22 ص415 وج31 ص175 والدرجات
الرفيعة ص243 والشافي في الإمامة ج4 ص294 وسفينة النجاة
للتنكابني ص251.
([77])
أنساب الأشراف ج5 ص53 وصفة الصفوة ج1 ص595 والمصنف لابن أبي
شيبة ج8 ص184 والدر المنثور ج3 ص234 عن أحمد في الزهد،
والميزان ج9 ص257 عنه، وتاريخ مدينة دمشق ج66 ص208 وحلية
الأولياء ج1 ص161. وراجع: الغدير ج8 ص293.
([78])
أنساب الأشراف ج5 ص53 و 54 وراجع: حلية الأولياء ج1 ص 162.
([79])
حلية الأولياء ج1 ص163 وراجع: المصنف لابن أبي شيبة ج8 ص183.
([80])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص55 وج8 ص257 والغدير ج8 ص304
وأنساب الأشراف ج5 ص53 وبحار الأنوار ج22 ص415 وج31 ص176
والدرجات الرفيعة ص243 ومستدركات علم رجال الحديث ج2 ص302
والشافي في الإمامة ج4 ص295 ونهج الحق وكشف الصدق ص299 وسفينة
النجاة للتنكابني ص251.
([81])
السنن الكبرى للبيهقي ج6 ص359 ومسند أحمد ج5 ص169 و 167
والغدير ج8 ص320 وصحيح ابن حبان ج8 ص52 وتهذيب الكمال ج8 ص311.
([82])
قاموس الرجال ج2 ص448 و 449 باختصار. وراجع: اختيار معرفة
الرجال للطوسي ج1 ص118 وبحار الأنوار ج22 ص398 ومستدرك سفينة
البحار ج8 ص617 والدرجات الرفيعة ص241.
([83])
بحار الأنوار ج31 ص278 و 279 والفتوح لابن أعثم ج2 ص156 و (ط
دار الأضواء) ج2 ص374 وتقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي ص269.
([84])
راجع: شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص57 وج8 ص256 عن الواقدي
XE "الواقدي"
،
وبحار الأنوار ج22 ص418 وج31 ص178 و 179 والشافي في الإمامة ج4
ص297 وتقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي ص272 وسفينة النجاة
للتنكابني ص253 والفتوح لابن أعثم ج2 ص158 و 159 وكتاب
الأربعين للشيرازي ص608 والغدير ج8 ص298 و 306 والدرجات
الرفيعة ص245.
([85])
تاريخ الأمم والملوك ج3 ص336 والكامل في التاريخ ج3 ص115 و
116.
([86])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج8 ص353 والغدير ج8 ص301 عنه.
([87])
راجع: الطبقات الكبرى لابن سعد ج4 ص168 وشرح نهج البلاغة
للمعتزلي ج8 ص259 و 260 عن الواقدي XE
"الواقدي"
وج3
ص56 عن اليعقوبي ج2 ص172 والغدير ج8 ص298 و 297 و 300 و 306
عنه، وعن عمدة القاري ج4 ص291.
([88])
فتح الباري ج3 ص218 وعمدة القاري ج8 ص262 والغدير ج8 ص295 عنه.
([89])
عصر المأمون ج1 ص2 والغدير ج8 ص370 عنه.
([90])
المحلى لابن حزم ج6 ص158 والغدير ج8 ص370 عنه، وتاريخ الأمم
والملوك ج5 ص33 و (ط مؤسسة الأعلمي) ج3 ص291.
([91])
راجع: الجمل للشيخ المفيد ص111 و 112 والأغـاني لأبي الفرج ج4
ص176 و 175 و 188 و 189 ومروج الذهب ج2 ص356 و 357 والكامل في
الأدب ج2 ص44 ونسب قريش لمصعب الزبيري ص139 و 140 وشرح نهج
البلاغة للمعتزلي ج1 ص270 وحياة الإمام الحسين «عليه السلام»
للقرشي ج1 ص403 وراجع: الإستيعاب (ط دار الجيل) ج4 ص1552
وتاريخ مدينة دمشق ج39 ص541 .
([92])
الجمل للشيخ المفيد ص116.
([93])
راجع: الغدير ج9 ص31 و 32 فإنه قد ذكر لذلك العديد من المصادر.
إضافة إلى مصادر أخرى تقدم ذكرها.
([94])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج1 ص270 والغدير ج8 ص287 والإمام علي
بن أبي طالب «عليه السلام» للهمداني ص665.
([95])
تهذيب الكمال ج7 ص179 وتاريخ مدينة دمشق ج15 ص115 وج38 ص250
والإصابة ج1 ص688 ونسب قريش لمصعب الزبيري، وتهذيب تاريخ ابن
عساكر ج4 ص422 بتصرف. ونقله المعلق على نسب قريش عن: الأغاني
ج4 ص186 ـ 187 وعن الطبري ج2 ص278 وعن الإصابة.