([1])
بحار الأنوار ج31 ص268 و 271 وتقريب المعارف لأبي الصلاح
الحلبي ص261.
([2])
العقد الفريد ج2 ص274 و (ط أخرى) ج3 ص92 والغدير ج9 ص71 وجواهر
المطالب لابن الدمشقي ج2 ص180.
([3])
الغدير ج9 ص75 عن الرياض النضرة ج2 ص129 عن ابن السمان.
([4])
الآية 20 من سورة الحجر.
([5])
الكافي ج1 ص46 وبحار الأنوار ج1 ص182 وج2 ص34 و 35 وتهذيب
الأحكام ج6 ص328 وجامع أحاديث الشيعة ج17 ص25 ومستدرك سفينة
البحار ج10 ص217 ووسائل الشيعة (ط مؤسسة آل البيت) ج17 ص36 و (ط دار الإسلامية) ج12 ص21 وغوالي
اللآلي ج4 ص77 ومنية المريد ص138 وموسوعة أحاديث أهل البيت
للنجفي ج1 ص196 وج3 ص452 وج7 ص262 والمستدرك للحاكم ج1 ص92
ومجمع الزوائد ج1 ص135 ومسند الشهاب لابن سلامة ج1 ص212 وكتاب
المجروحين لابن حبان ج2 ص22 والكامل لابن عدي ج4 ص139 وج6 ص296
وتفسير القرآن العظيم ج4 ص565.
([6])
نهج البلاغة (بشرح عبده) ج2 ص68 والغدير ج9 ص75 وشرح نهج
البلاغة للمعتزلي ج9 ص262.
([7])
كتاب الجمل للمفيد ص190 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص102.
([8])
الغدير ج9 ص172 وتاريخ الأمم والملوك ج4 ص336 ـ 339 و (ط مؤسسة
الأعلمي) ج3 ص376 ـ 378 والكامل في التاريخ ج3 ص150 ـ 153
وأنساب الأشراف ج5 ص60 والعقد الفريد ج5 ص58 والبداية والنهاية
ج7 = = ص175 و (ط دار إحياء التراث العربي) ج7 ص188 و 189
وكتاب الجمل للمفيد ص187 ـ 190 و (ط مكتبة الداوري ـ قم)
ص100 ـ 102 والإمامة والسياسة ج1 ص31 و 32 وراجع: ونهج
البلاغة (بشرح عبده) ج2 ص68 ومصباح البلاغة (مستدرك نهج
البلاغة) ج1 ص318.
([9])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج9 ص262 ـ 263.