الولاية التكوينية.. إدعاءات و استدلالات واهية توضيح.. و.. بيان
11

من وحي القرآن

ج5ص38

- الجزم بأن الله لم يخلق في الانبياء طاقة تكشف الغيب بشكل مطلق .

- الجزم بأن الله يفيض عليهم ما يحتاجون إليه في رسالتهم ومواجهة التحديات .

-  إعطاء الغيب المحدد للأنبياء يبطل الولاية التكوينية لهم .

12

من وحي القرآن

ج6ص26-34

- وسائل النبي عادية إلا في مواقع التحدي .

- إهانة وتحقير الأنبياء بحجّة نفي الولاية التكوينية .

- النبي لا يستعمل الوسائل غير العادية للتخلص من المشاكل .

- التشريف لا يتمثّل في إعطاء القدرة من دون قضية .

- الله لا يشرّف أنبياءه في الدنيا .

- الولاية التكوينية إنما تكون في أصعب أوقات التحدي فقط .

- في التحدي، يحتمل كونها تدخلاً إلهياً مباشراً، لا من فعل النبي .

- لا معنى لولاية، لا أثر لها في حياة الانبياء .

- لا معنى لولاية، لا أثر لها في حماية رسالاتهم .

- قراءة تاريخ الأنبياء الصحيح أظهرت أنهم لم يحركوا الولاية لحماية أنفسهم .

- دور عيسى في إحياء الموتى كان دور الآلة .

- حصر مهمة النبي في الإبلاغ والتبشير والإنذار، والهداية فقط .

- الآيات قد تدل على عدم الولاية التكوينية .

- موسى كان خاضعاً للخوف من تجربة السحرة .

- موسى كان خاضعاً للحيرة فيما يمكن أن يردّوا به التحدي .

- موسى كان ينتظر التدخل الإلهي المباشر .

- لا معجزة للنبي (ص) سوى القرآن .

- انشقاق القمر أصعب من اقتراحات المشركين عليه .

- مظاهر الضعف البشري للأنبياء .

- خوف موسى من قتل فرعون له مظهر ضعف .

- خوف موسى من موقف التحدّي مع السحرة مظهر ضعف .

- خوف إبراهيم حين دخول الملائكة مظهر ضعف .

- الله يمنح الرسول بقدر حاجة الرسالة .

- لا توجد لدى النبي بالفعل طاقة دفع الشر وجلب الخير .

- دفع الشر وجلب الخير يحصل تدريجاً بإفاضـة مباشرة ، لا من خلال قدرة موجودة .

- لا يحتاج النبي إلى الغيب إلا في تاريخ رسالات السابقين فقط .

-  علم الغيب إنما يكون بطريق الوحي التدريجي عند الحاجة .

- قد يكون المراد بالغيب الذي يطلع عليه رسله الجو الملائكي الذي يحميه من الشياطين .

- علم الغيب الماضي وحي ، وفيما يواجهه من حاجات إلهام .

- الاستثناء في آية {إلا من ارتضى من رسول} منقطع .

- حصر علم الغيب في مفردات قليلة ، لا يملك النبي فعلية علم الواقع .

- الله لم يعط النبي قدرة على الغيب، لا أصالة ولا تبعاً .

- لا ضـرورة أو حاجة تفرض الولاية التكوينية المطلقة .

- الرسالة لا تفرض الولاية التكوينية .

- الأنبياء لم يمارسوا الولاية التكوينية في حياتهم .

- لا نجد تفسيراً معقولاً للاحاديث: (إن الله خلق الكون لأجلهم) ، هل خلق الكون لأجلهم لأجل التشريف أو في نطاق الدور الرسالي .

- الكلام هو في المبررات الواقعية للمضـمون في العلاقة بين النبوة والأمامة وبين الولاية التكوينية .

- حديث خلق الكون لأجلهم لا بد من إهماله .

- حديث: (خلق الله الكون لأجلهم) لابد من إخراجه عن العقيدة .

13

من وحي القرآن

 ج17ص23

وج9ص113-114

وج6ص128

 وص131-132

- العلاقة الإلهية المميزة بالنبي تقتصر على الوحي

- دور النبي هو تبليغ الوحي للناس كرسالة فقط

- دور النبي أن يغير العالم في صفته الفكرية والعملية ، لا التكوينية

- من يقول بقدرة النبي على التغيير الكوني كمن يقول بلزوم كونه ملَكاً

- الإعتقاد بأن الله جعل للنبي ولاية تكوينية مبعث استغراب

- استهجان الاعتقاد بأن النبي يعلم الغيب دون حدود إذا أراد. (مع وروده في أخبار معتبرة وكثيرة عن أهل البيت (ع)

- لا داعي للبحث فيما ليس من الضـروريات في العقيدة والعمل

- ما ليس من ضـرورات العقيدة وفروض العمل لا قيمة له عقيدية أو عملية

- بعض العقائد التي تثبت بالروايات الصحيحة قد تكون مما لا قيمة له

- أنبياء يبرزون نقاط ضـعفهم البشري بصراحة وتأكيد

- حتى ما يثبت من العقائد بالروايات الصحيحة قد يكون فيه سلبيات (كالغلو، أو ما يشبه عبادة الشخصية)

- تحدث القرآن عن الضـعف البشري للأنبياء في واقعهم الداخلي والخارجي.
14

من وحي القرآن

ج 5 ص 38-39

- الولاية التكوينية شرك

- الجزم بأن الله لم يخلق في الأنبياء طاقة تكشف الغيب بشكل مطلق

- الجزم بأن الله يفيض عليهم ما يحتاجون إليه في رسالتهم ومواجهة التحديات

- إعطاء الغيب المحدد للأنبياء يبطل الولاية التكوينية لهم .

 
 
العودة إلى الرئيسية العودة إلى موقع الميزان منتديات موقع الميزان