إبراهيم و لوط عليهما السلام
21

من وحي القرآن ج9ص177-

185

- التأكيد على سذاجة إبراهيم عدة مرات

- خشوع إبراهيم للكوكب، وقناعته بربوبيته

- إبراهيم (ع) في وهم كبير ، إبراهيم يعبد القمر ويتصوف له

– ضياع إله إبراهيم في الأجواء الأولى للصباح

- ( لا أحب.. هذا أكبر) صرخة طفولية

22

 

الزهراء المعصومة

ص50-52

-  أنا أقول: إن آدم ساذج

-  أنا لا أقول: إن إبراهيم ساذج

-  قلنا: إن آدم لم يكن عنده تجربة

- إبراهيم كان كافرا في بداية حياته

ـ الأقرب: أن فعل إبراهيم كان طريقة ذكية للإقناع:  

23

من وحي القرآن

 ج12ص97

- النبي يخاف لأنه يعيش الضعف البشري

- لا مشكلة في الإستسلام للخوف

- الملائكة لم يأتوا ليخلقوا عقدة الخوف والقلق لدى إبراهيم

- الحالة فاجأت إبراهيم بما يشبه الصدمة

24

 

من وحي القرآن

ج18ص46و47و48

- إبراهيم يتحير في أمر نزول العذاب على القوم ولوط فيهم

- إبراهيم لا يعرف أن الله ينجي أنبياءه من عذاب الإستئصال

- إبراهيم تصرف انطلاقاً من النظرة السريعة للموقف

- التسرع سبب الإعلان المفاجئ عن تعذيبهم

- إبراهيم تسرع في البشارة فاستغرب ذلك واستبعد

- لا يستحضـر في نفسه كل ما يتصل بالاحداث

- قد تكون فكرة هلاك لوط مع قومه واردة عند إبراهيم

- الرواية تؤيد الرأي المخالف.. الذي ناقشه ولا يأخذ بها

 
 
العودة إلى الرئيسية العودة إلى موقع الميزان منتديات موقع الميزان