إهانات لا تحتمل لرسول الله صلى الله عليه وآله
51

من وحي القرآن

ج24ص62 و65و66و68

ـ النبي (ص) لا يعرف المهم من الأهم.

ـ النبي (ص) يقوم بتجربة غير ذات موضوع.

ـ الله يربي رسوله تدريجيا بعد الوقوع في الخطأ.

ـ النبي (ص) يحتاج إلى تكامل الوحي، وسعة الأفق، وعمق النظر للأمور.

ـ النبي (ص) يستغرق فيما فيه مضيعة للوقت.

ـ النبي يفوّت الفرص المهمة.

ـ النبي (ص) يخطئ في التشخيص.

ـ النبي (ص) لا يعرف مسؤوليته المباشرة.

52
من وحي القرآن 11ص124 
ـ الخطأ غير المقصود للنبي (ص).
53
الندوة ج1ص58

ـ الزهراء (ع) عوضت النبي (ص) ما فقده من حنان.

ـ جوع النبي (ص) وهو في القمة إلى الحنان.

54

من وحي القرآن

ج16ص99-103

ـ قد يكون ما ألقاه الشيطان في أمنية الرسول انفتاحاً في الإنجذاب العاطفي إليهم.

ـ ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة.

ـ ما ألقاه الشيطان يؤثر على صلابة الفكرة في حركة المواجهة.

ـ ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى إضـعاف المؤمنين.

ـ ما ألقاه الشيطان يوجب اهتزاز إيمان المؤمنين.

ـ أسلوب النبي (ص) (وهو ما ألقاه الشيطان) قد يوحي بغير ما يريده.

ـ ألقى الشيطان للنبي (ص) أن يحاول احتواء الساحة بالموقف المهادن.

ـ ألقى الشيطان إليه (ص) أن يجامل عقيدتهم دون اعتراف بها.

ـ القاءات الشيطان هي خطورات ذهنية تبرز في مظاهر السلوك.

ـ النبي يخطئ في تشخيص تكليفه الشرعي.

ـ يزيل القاءات الشيطان، حتى لا يبقى أثر سلبي على حركة الرسالة في الفكرة والأسلوب.

ـ المجتمع المؤمن يتأثر سلباً بإلقاءات الشيطان.

ـ المجتمع المشرك يتأثر إيجابا بإلقاءات الشيطان.

ـ القاء الشيطان يدخل في فكر النبي وقلبه.

ـ الآتي من الشيطان داخل في عمق الأمنية في داخل الذات.

ـ القاءات الشيطان تطوف بذهن النبي وتتحرك بسرعة في مظاهر سلوكه.

ـ هذه الأفكار كانت تخطر في أذهان الأنبياء والرسل السابقين أيضا.

55

من وحي القرآن

ج12ص31

ـ إمكانية أن تثير التحديات ضـعفاً في النبي.

ـ قد يكون النبي يبحث دائماً عن الهروب.

ـ قد يحطم هذا الضعف شخصية النبي.

ـ قد يسيء هذا الضعف إلى موقع النبي.

ـ إمكانية أن يتعقد النبي بسبب ضعف تثيره التحديات.

ـ إمكانية أن يتحول النبي إلى مخلوق مختنق بأزمته.

56

من وحي القرآن

ج9ص82-83

ـ لعل انفعال النبي لشخصه يتجاوز انفعاله لأجل الله.

ـ التسلية للنبي لعلها لتخليصه من حالة ذاتية ترهقه.

 ـ قد يحزن النبي لمسألة شخصية ككون التكذيب موجهاً إليه كشخص.

ـ قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلاً من العقلية الواقعية.

ـ قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلاً من الذهنية المرنة.

ـ تسلية النبي بالإيحاء إليه أن التكذيب موجه إلى الله لا إلى شخصه هو.

 ـ محاولة تأكيد الفكرة في ضمير النبي لكي يفرغ ذاته من الإنفعال.

 ـ النبي يواجه صدمات انفعالية صعبة ـ شخصية ـ تثقل حركته في الدعوة.

ـ ردة الفعل لدى النبي يجب أن تبتعد عن الذات والذاتيات.

 ـ التكذيب لله وهو فوق الإنفعال لا للنبي الذي ليس كذلك.

ـ النبي قد يرى العمل مرتبطاً بذاته لا بمسؤوليته.

ـ لو أن النبي اعتبر العمل مرتبطاً بمسؤوليته لا بذاته لعمل بموضـوعية، وهدوء.

ـ النبي قد يفهم القضية أمراً شخصياً له.. ولا يفهمها مرتبطة بالنطاق العام للرسالة.

ـ هناك حالة بشرية في النبي تحب التمرد.

ـ هناك حالة بشرية في النبي تحب الهروب من المسؤولية.

ـ مواجهة حالة التمرد والهروب بمنطق الواقع.

ـ الواقع يفرض الهدوء النفسي، وحالة النبي البشرية ليست كذلك.

ـ الواقع يفرض الإتزان العاطفي، والحالة البشرية في النبي خلاف ذلك.

 ـ الواقع يفرض الثبات العقلي، والحالة البشرية في النبي ليست كذلك.

57

من وحي القرآن

ج14ص270-271

ـ المشاعر السلبية للنبي ربما تتحول إلى عقدة.

ـ المشاعر تتحول إلى تساؤل دائم عن سبب إعراض المشركين عن القرآن.

ـ المشاعر السلبية تتحول إلى تساؤلات عن أشياء كثيرة تضغط على وجدانه.

58

المسائل الفقهية

ج2ص449-450

ـ قد يكون آباء النبي (ص) كفاراً.

ـ المهم أن لا يكونوا أبناء زنا.

ـ العقل لا يقبح كفر آباء النبي (ص) بشرط أن يكون النكاح شرعياً لا زنا.

 
 
العودة إلى الرئيسية العودة إلى موقع الميزان منتديات موقع الميزان