العلة التي من أجلها حرم على علي عليه السلام النساء ما دامت فاطمة عليها السلام
فيما قالته فاطمة عليها السلام لعلي عليه السلام بعد انصرافه من عند أبي بكر
أربعين لؤلؤه نادرة للزهراء عليها السلام من كتب أهل السنة
الدلالة على عصمتها ، ومنزلتها و فضلها وعلو رتبتها عليها السلام
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إن الله ليغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها
في أنها عليها السلام كانت سيدة نساء أهل الجنة من الأولين والآخرين
في أنها عليها السلام تحدثت في بطن أمها ، ودخلت أربع نسوة حين ولادتها وما نطقت به
في أن نورها خلق قبل أن يخلق الأرض والسماء والعلة التي من أجلها سميت في السماء المنصورة وفي الأرض فاطمة
ما وقع عليها من الظلم وبكائها وحزنها - وفي مرضها إلى شهادتها - العلة في إخفاء دفنها عليها السلام [17] صفحة